سارونه العسوله ..{مشرفة شله فله للصور والكاركتير}..
تاريخ التسجيل : 18/11/2008 الموقع : ؟؟......؟؟ SmS ـك .. معانا ..! : : [URL="http://www.almlf.com"][/URL]
| موضوع: سـراب الدمع السبت أبريل 25, 2009 5:46 am | |
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كُلّمَا اتّسعَتْ دَائِرة الحُزن .. ازدَادَ قلَمي نَزْفاً .. وتنَاثرَت الأَحْرُفَ بِجُنون
وكُلّمَا كَابرْنَا بالتّظاهُرِ بالفَرح زادَ الألَم عُمْقاً حتّى يتحوّل إلى ندْبةٍ .. مُخيفَة ..
وكَأنّها ذِكرَى منسيّة
كذكرَياتِ العُشّاق التي تتلاَشَى أهميّتهَا
.................................................. .. معَ مُرورِ الزّمَن !
احتفظْتُ .. وما زلتْ بدميَة تُماثِل القلْب تماماً خُطّت عَليهَا بعضَ الأحْرُف .. والكَلِمَات ! تلكَ اللّيلَة كانَت بَارِدة جِداً وأنَا أُغادِر فِرَاشي فَجْأة لأنّي تَذكّرت مَوعِدي المُعتَاد مَعَ [ القَمَر ]
كانتِ الدّميَة مُتوسّدة أُرْجُوحَتي بِهُدُوء خبّأتُها .. وحرِصْتُ على أنْ لا يَمَسّها أيّاً كان إلاّ من [ أَنَامِلي ] ..
الآن ~أَراهَا مُهمَلة .. لا أكْتَرِث لهَا كُلّمَا عَانقَتُ عُذوبَة المَاضِي
هيَ حَالات نَتَنفّسُها كُلّمَا ارْتَبطَت الأَشيَاء بِمشَاعِرَ انسَانيّة [ ذاتَ طَابعٍ خّاص ]
التّعبير عَنها ... مُجازَفة والإكتِفَاء مِنهَا .. غَبَاء !
عَجَبي بِعَدمِ اكتِراثي لِتلكَ الهديّة المُهمَلة .. ليسَ أكبَر مِن عَجَبي .. وأنَا أقْبَعُ عَلى ذِكريَاتٍ مَضَتْ .. وأَقِف عَلى عَتبَاتِهَا رُغْمَ أنّي أخَذتُ عَهْداً منْهَا بِعدَم العَودَة ... !
كِتابَاتي الآن ... أُمنِيَاتي ... يَومِيّاتي ... أَصْدِقَائي .. " أَحِبّائي "سَتكُون ذِكريَات أَيْضَاً فِي المُستَقْبَل إِذَن ِلماذَا يَقَعْ عَليّ اللّوْم حِينَ أَحَاول التّشبّثَ بِهَا ؟
[ حتّى ذَلِكَ الحُب المُستَحيل الذي يَقِفْ أَمَامَ ظُهورِهِ حَواجِز الأعْرَاف والتّقَالِيد والذي لَم يَعْلَم بِه الطّرَف الآخَر ! سَيَضْحَى يَوماَ مِنَ الأيّام ذكرَى خَالِدة ]
أَوامِرَ القَلب لا أَخفِي مِصْدَاقيّتهَا .. لكنّي أعي أَلَمها لكن الأجْمَل أن يَكونَ العَقل حَاضِراً بنِسبَةٍ أقَل مِن الحُضُور الأكْبَر لأنّها لن تَمضِي بدونَه بِسَلام
المُصيبَة الكُبرَى أنّنا قد نضطّر للبَقاء طَرفاً ثَانياً في عَلاَقة مَبْتُورّة بِسببِ الآمَال التي يُعَلّقها الطّرف الأوّل في أحْبَال الوَهْم والسّرَاب !معَ أنّنا مُقتَنعِين تَماماً باسْتِحَالَتهَا
والنّتيجَة سَتَكون وَاضِحَة في النّهَايَة ! هيَ مَوْت الثّانِي .. ورَحِيل الأوّل ..!
الحَيَاة الوَرديّة التي يُحاوِل بعضُ العشّاق تَصْويرَها لنَا ماهيَ إلا تَفسيِر عَابِر لِمَا يَشعُرونَ بِهِ لكنْ لو عَاودنَا عَرْضَ المَوضُوع أَثْنَاء وقُوع أحَدِهم بالخيَانَة َلتَحَوّلَ اللّون الورْديّ إلى لَوْن أكثَر تشَاؤماً بِغَضّ النّظَرِ عَنْ مِصْدَاقيّة أعْذَبِ القصَص العَاطفيّة التي عَادةً ما تَكون مَسْبوقَة ب(أرْسلي صُورتك) أو (كمْ رقمك)
في هذا المَوضُوع بَدَأْتُ بطُقُوسي المُعَتادَة وأنَا أُمسِكُ القَلَم بِدَايَةً بانْتِثَارِ شَعْرِي ونِهَايَةً ب تَجْهِيز القَهْوَة
إلا أني اعْتَرف بأني كَتبت هَذا المَوضُوع دُونَ التّفكِير في ردّة فِعْلِ القَاريء
و تَعمّدت أن أَترُكَ الكَثير من عَلاَمات الإستِفهَام حَوْل المَوضُوع لكنّ كَثيراً ممّا كُتِبَ هُنَا لَم أَعْني فيهِ نفسي فَقَط
كنتُ مُجرّدَ تَذكِرَة عُبور لأشْخَاص آخَرين أَمَلي أن يَقرَأوا ما خَلْفَ هذِهِ السّطُور
أَحِبّائِي
البَقاء للأنْقَى .. و الأصْدَق ..و الأرْقَى
والقُلوب أسْمَى من أن تَكون حُقولَ تَجارُب
والألَم حِينَ يَنزِفَ مَرّتيْن فَاعْلَموا أنّ جَارِحَه .. بَليدْ ... والنّازف .... غَبيْ ...
والرّحيل لمْ يَكن يَوماً من الأيّام صَديقَاً للإنْسَان حتّى وإن تعَاهدا صَاحِبَاه على النّهَايَة .. بِحُبْ ..
وإلْقَاء اللّوْم عَلى قُلوبً تَميلُ إلى غَيْرِنَا هوَ كَإطَالَةِ الحوار معَ من لا يُريد الإقْتنَاع !
والعَبَثْ بِكَلِمَات الحُب دُونَ أن نَعيهَا غَدْرٌ بإنْسَانيّتِنَا قَبْل غَيرِنَا ..
والقَسْوَة لَيْسَت دَليلاً عَلى القُوّة بالأخَصْ حينَ تَكونَ في وَجْهِ النّسَاء !
والهُرُوب بِتَخَاذل هوَ بدَايَة لِتَلاشِي مَكَاننا في قُلوبِ مَن نُحِب
والقُلوب البَيضَاء ..سَتَجدَ الأمَان .. حتّى ولَوْ بَعْدَ حِين ..
والفَشَل ليْسَ نِهَاية .. بلْ صَفْعَة منَ الزّمَن حتّى نَستَيقِظَ من جَديد ..
ونَبْدَأ
والوَفَاء رُغْمَ الخِيَانَة تَماماً كَعُلوّ السّمَاء عنِ الأرْض ..!
[ والحُب بِشَرَف .. وَصَمْت يُشَابه عُنوَان مَوضُوعِي هَذَا .. لَكِنْ يَبْقَى هوَ الأنْقَى .. والأصْدَق .. والأرْقَى ]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كُلّمَا اتّسعَتْ دَائِرة الحُزن .. ازدَادَ قلَمي نَزْفاً .. وتنَاثرَت الأَحْرُفَ بِجُنون
وكُلّمَا كَابرْنَا بالتّظاهُرِ بالفَرح زادَ الألَم عُمْقاً حتّى يتحوّل إلى ندْبةٍ .. مُخيفَة ..
وكَأنّها ذِكرَى منسيّة
كذكرَياتِ العُشّاق التي تتلاَشَى أهميّتهَا
.................................................. .. معَ مُرورِ الزّمَن !
احتفظْتُ .. وما زلتْ بدميَة تُماثِل القلْب تماماً خُطّت عَليهَا بعضَ الأحْرُف .. والكَلِمَات ! تلكَ اللّيلَة كانَت بَارِدة جِداً وأنَا أُغادِر فِرَاشي فَجْأة لأنّي تَذكّرت مَوعِدي المُعتَاد مَعَ [ القَمَر ]
كانتِ الدّميَة مُتوسّدة أُرْجُوحَتي بِهُدُوء خبّأتُها .. وحرِصْتُ على أنْ لا يَمَسّها أيّاً كان إلاّ من [ أَنَامِلي ] ..
الآن ~أَراهَا مُهمَلة .. لا أكْتَرِث لهَا كُلّمَا عَانقَتُ عُذوبَة المَاضِي
هيَ حَالات نَتَنفّسُها كُلّمَا ارْتَبطَت الأَشيَاء بِمشَاعِرَ انسَانيّة [ ذاتَ طَابعٍ خّاص ]
التّعبير عَنها ... مُجازَفة والإكتِفَاء مِنهَا .. غَبَاء !
عَجَبي بِعَدمِ اكتِراثي لِتلكَ الهديّة المُهمَلة .. ليسَ أكبَر مِن عَجَبي .. وأنَا أقْبَعُ عَلى ذِكريَاتٍ مَضَتْ .. وأَقِف عَلى عَتبَاتِهَا رُغْمَ أنّي أخَذتُ عَهْداً منْهَا بِعدَم العَودَة ... !
كِتابَاتي الآن ... أُمنِيَاتي ... يَومِيّاتي ... أَصْدِقَائي .. " أَحِبّائي "سَتكُون ذِكريَات أَيْضَاً فِي المُستَقْبَل إِذَن ِلماذَا يَقَعْ عَليّ اللّوْم حِينَ أَحَاول التّشبّثَ بِهَا ؟
[ حتّى ذَلِكَ الحُب المُستَحيل الذي يَقِفْ أَمَامَ ظُهورِهِ حَواجِز الأعْرَاف والتّقَالِيد والذي لَم يَعْلَم بِه الطّرَف الآخَر ! سَيَضْحَى يَوماَ مِنَ الأيّام ذكرَى خَالِدة ]
أَوامِرَ القَلب لا أَخفِي مِصْدَاقيّتهَا .. لكنّي أعي أَلَمها لكن الأجْمَل أن يَكونَ العَقل حَاضِراً بنِسبَةٍ أقَل مِن الحُضُور الأكْبَر لأنّها لن تَمضِي بدونَه بِسَلام
المُصيبَة الكُبرَى أنّنا قد نضطّر للبَقاء طَرفاً ثَانياً في عَلاَقة مَبْتُورّة بِسببِ الآمَال التي يُعَلّقها الطّرف الأوّل في أحْبَال الوَهْم والسّرَاب !معَ أنّنا مُقتَنعِين تَماماً باسْتِحَالَتهَا
والنّتيجَة سَتَكون وَاضِحَة في النّهَايَة ! هيَ مَوْت الثّانِي .. ورَحِيل الأوّل ..!
الحَيَاة الوَرديّة التي يُحاوِل بعضُ العشّاق تَصْويرَها لنَا ماهيَ إلا تَفسيِر عَابِر لِمَا يَشعُرونَ بِهِ لكنْ لو عَاودنَا عَرْضَ المَوضُوع أَثْنَاء وقُوع أحَدِهم بالخيَانَة َلتَحَوّلَ اللّون الورْديّ إلى لَوْن أكثَر تشَاؤماً بِغَضّ النّظَرِ عَنْ مِصْدَاقيّة أعْذَبِ القصَص العَاطفيّة التي عَادةً ما تَكون مَسْبوقَة ب(أرْسلي صُورتك) أو (كمْ رقمك)
في هذا المَوضُوع بَدَأْتُ بطُقُوسي المُعَتادَة وأنَا أُمسِكُ القَلَم بِدَايَةً بانْتِثَارِ شَعْرِي ونِهَايَةً ب تَجْهِيز القَهْوَة
إلا أني اعْتَرف بأني كَتبت هَذا المَوضُوع دُونَ التّفكِير في ردّة فِعْلِ القَاريء
و تَعمّدت أن أَترُكَ الكَثير من عَلاَمات الإستِفهَام حَوْل المَوضُوع لكنّ كَثيراً ممّا كُتِبَ هُنَا لَم أَعْني فيهِ نفسي فَقَط
كنتُ مُجرّدَ تَذكِرَة عُبور لأشْخَاص آخَرين أَمَلي أن يَقرَأوا ما خَلْفَ هذِهِ السّطُور
أَحِبّائِي
البَقاء للأنْقَى .. و الأصْدَق ..و الأرْقَى
والقُلوب أسْمَى من أن تَكون حُقولَ تَجارُب
والألَم حِينَ يَنزِفَ مَرّتيْن فَاعْلَموا أنّ جَارِحَه .. بَليدْ ... والنّازف .... غَبيْ ...
والرّحيل لمْ يَكن يَوماً من الأيّام صَديقَاً للإنْسَان حتّى وإن تعَاهدا صَاحِبَاه على النّهَايَة .. بِحُبْ ..
وإلْقَاء اللّوْم عَلى قُلوبً تَميلُ إلى غَيْرِنَا هوَ كَإطَالَةِ الحوار معَ من لا يُريد الإقْتنَاع !
والعَبَثْ بِكَلِمَات الحُب دُونَ أن نَعيهَا غَدْرٌ بإنْسَانيّتِنَا قَبْل غَيرِنَا ..
والقَسْوَة لَيْسَت دَليلاً عَلى القُوّة بالأخَصْ حينَ تَكونَ في وَجْهِ النّسَاء !
والهُرُوب بِتَخَاذل هوَ بدَايَة لِتَلاشِي مَكَاننا في قُلوبِ مَن نُحِب
والقُلوب البَيضَاء ..سَتَجدَ الأمَان .. حتّى ولَوْ بَعْدَ حِين ..
والفَشَل ليْسَ نِهَاية .. بلْ صَفْعَة منَ الزّمَن حتّى نَستَيقِظَ من جَديد ..
ونَبْدَأ
والوَفَاء رُغْمَ الخِيَانَة تَماماً كَعُلوّ السّمَاء عنِ الأرْض ..!
[ والحُب بِشَرَف .. وَصَمْت يُشَابه عُنوَان مَوضُوعِي هَذَا .. لَكِنْ يَبْقَى هوَ الأنْقَى .. والأصْدَق .. والأرْقَى ]
مما رآق لي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كُلّمَا اتّسعَتْ دَائِرة الحُزن .. ازدَادَ قلَمي نَزْفاً .. وتنَاثرَت الأَحْرُفَ بِجُنون
وكُلّمَا كَابرْنَا بالتّظاهُرِ بالفَرح زادَ الألَم عُمْقاً حتّى يتحوّل إلى ندْبةٍ .. مُخيفَة ..
وكَأنّها ذِكرَى منسيّة
كذكرَياتِ العُشّاق التي تتلاَشَى أهميّتهَا
.................................................. .. معَ مُرورِ الزّمَن !
| |
|
مولعه بالحب ..{مشرفة منتدى القصيد}..
تاريخ التسجيل : 10/12/2008 SmS ـك .. معانا ..! : : ماهم حجر عثرة ولاهم ولاشي !
اقسم برب البيت .. ماحرّكوني
دامه حسدهم كاوي قلوبهم كي
جعله حريقه ! .. كيفهم ما اشغلوني
الله رفعني فوق عن هالبشر ذي
الاشكال ذي آموت .. ماحركوني
~
| موضوع: رد: سـراب الدمع السبت أبريل 25, 2009 7:21 am | |
| مشكوووووووووووووووووره
قلبووووووووووووووووووووووووو | |
|
مغروره بس معذوره ..{مشرفة سابقه}..
تاريخ التسجيل : 23/11/2008 العمر : 32 الموقع : www.shlah-falah.yoo7.com
| موضوع: رد: سـراب الدمع السبت أبريل 25, 2009 8:10 am | |
| | |
|
Kingdom Love ..{المشرفة العـــأمه}..
تاريخ التسجيل : 05/11/2008 الموقع : مَمِّلڪْتّيِ SmS ـك .. معانا ..! : : مثل المطْر طآحتْ دموعيْ وَ صديْتِ ! مآبيْ تحسْ بلوعتيْ وإنكسْسآري . .
| موضوع: رد: سـراب الدمع السبت أبريل 25, 2009 10:02 am | |
| يسلمووووووووووووو سوسو..
لاعدمناااااااااااااااااك يارب.. | |
|
amal saud المـديره العـامه لشله فله
تاريخ التسجيل : 02/11/2008 الموقع : https://shlah-falah.yoo7.com SmS ـك .. معانا ..! : :
| موضوع: رد: سـراب الدمع السبت أبريل 25, 2009 12:00 pm | |
| يعطيك الف عاااافيه مشكوووووووره ماقصرتي | |
|